2-الثوم: يُمكن للثوم أن يُحفّز الخلايا المناعية الواقية التي تحمي الجسم من العدوى الفيروسية، مما يجعله من مُعزّزات الاستجابة المناعية للجسم، وذلك بحسب مُراجعةٍ شملت مجموعة من الدراسات المخبرية أو التي أجريت على الحيوانات، كما أنّ مُستخلص الثوم يمتلك خصائصاّ مُضادة لفيروس الإنفلونزا.
3- الكركم: يُعدُّ مُركب الكركومين (بالإنجليزية: Curcumin) المادة الفعّالة في نبات الكركم، وهو المسؤول عن خصائصه المُضادة للفيروسات والبكتيريا، والالتهابات، كما أنّه يُعدُّ أحد مُضادات الأكسدة، ويعملُ كمُعدّلٍ مناعيّ؛ أي أنّه يُساعد على تنظيم وظيفة الخلية المناعية، ولذلك فإنّ الكركم قد يُساهم في تحسين وظيفة الجهاز المناعي بشكل عام.
4- الشَّمَر: يُمكن للشمر أن يُحسّن استجابة الجهاز المناعيّ للعدوى، وذلك لاحتوائه على عنصر السيلينيوم الذي يُحفّز عملية إنتاج إحدى أنواع الخلايا المناعية المُسمّاة بالخلية التائية القاتلة (بالإنجليزية: Killer T-cells)،وبالإضافة إلى ذلك أنّه يمكن للشمر أن يمتلك نشاطاً علاجياً أو سريريّاً في تخفيف الحالات الالتهابية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق